منذ ٤ أعوام
في الوقت الذي يسعى كثيرون للحصول على الجنسية الأميركية، ويبذلون جهدا ووقتا للحصول عليها، تخلى آخرون عنها، تاركين الامتيازات المادية والمعنوية التي توفرها لهم الجنسية الأقوى، في العالم.